الجامعات الليبية تعود للمشهد من جديد، تعزيز البنية التحتية والعودة القوية للنشاطات العلمية والثقافية والرياضية، ودخولها التصنيفات الدولية واليوم نراها قبلة سياسية، “الصورة أصدق من الكلام” فتحية للذين يعملون بصمت وينكرون الذات من أجل عودة الحياة لكل هذه المؤسسات.